وهذا مما يبشر بخير ويفيد وجود العدد الكثير من المتبرعين بالمال والاعمال ولا شك ان هذه الجهود تستدعي بذل الأموال ومساعدة الاخوة على هذه الجهود حتى يواصلوا ماينفع ويفيد وأن يجزيهم أحسن الجزاء وصلى الله على محمد وآله وصحبه وسلم.
لقد كانت نعمة من الله أن أطّلع على أعمال ومنجزات العاملين على الجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم وهم يقومون بعمل سامق، وإنجاز جليل في سبيل زرع هذا الكتاب السماوي في وجدان الناشئة والكبار
“ وسرّني ما رأيته وسمعته من تاريخ هذه المدرسة العريقة وحسن تنظيمها ومواكبتها للواقع من جهة الاستافدة من الوسائل المتاحة مع تكاملها من روضة أطفال إلى فصول تضم طالبات من الإبتدائي فما فوقه ”